قرر مجلس الاحتياطي الفيدرالي البنك المركزي الأمريكي مساء الأربعاء رفع سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية لمكافحة التضخم المتزايد، حيث يشعر عدد متزايد من الاقتصاديين بالقلق الآن من أن البلاد قد تتجه نحو ركود.
وكشف مصدر مطلع أن البنك المركزي المصري سوف يرفع سعر الفائدة في الاجتماع القادم
من جانبه كشف المحلل الاقتصادي الإعلامي أحمد يعقوب الآثار الآثار الاقتصادية والتوقعات لهذا القرار وكتب لي صفحته علي موقع الفيس البوك تحليل في عدة نقاط.
- Advertisement -
– مزيد من القوة للدولار الأمريكى وهو دلوقتى بيسجل أعلى مستوى فى 20 سنة
– انخفاض الذهب فى بورصات العالم
– سعر الذهب فى مصر مرتبط بالدولار علشان استيراد المواد الخام وعلشان كدة الذهب عيار 21 هيسجل 1200 جنيه للجرام قريبًا من مستواه الحالى 1145 جنيه
– موجة من رفع أسعار الفائدة فى معظم دول العالم خلال الأيام القادمة
– ارتفاعات الأسعار فى العالم هتفضل مستمرة فى ظل استمرار حرب روسيا وأوكرانيا
– الصين أكتر دولة مستفيدة من الأزمة الاقتصادية العالمية لأنها مصنع العالم وصدرت سلع للعالم بقيمة 3.4 تريليون – التريليون يساوى 1000 مليار – دولار السنة اللى فاتت 2021
– البنك المركزى الأمريكى هيرفع الفائدة 4 مرات جديدة فى 2022 لتصبح الفائدة فى أمريكا 2%
– أثر بسيط للسيطرة على التضخم – ارتفاع الأسعار – فى أمريكا اللى بيسجل حاليًا 8.5% وهو أعلى مستوى من سنة 1981
– موجة جديدة من هجرة الدولار ورؤوس الأموال من الاقتصاديات الناشئة إلى أمريكا
– متنساش أن أعلى فايدة فى مصر هى شهادة 18% وده دخل شهرى ثابت مقارنة بالذهب اللى لازم يعمل قفزة فى السعر علشان تقدر تكسب منه كويس
– شهادة 18% لسه مستمرة وممكن تشتريها من البنك الأهلى أو بنك مصر
– الحلول السريعة والتدريجية هى ترشيد الاستهلاك والانفاق وشراء السلع بالتقسيط والناس تراعى ربنا وضميرها لأن كلنا فى مركب واحدة والعالم كله بيتأثر ببعضه
– ضرورى جدًا إعادة ترتيب الأولويات والاعتماد أكتر على الزراعة والصناعة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة الحاجات دى بتجيب عملة صعبة عن طريق الاستثمار وكمان بتوفر فرص عمل ونقل خبرات وبتزود الإنتاج والتصدير وبتقلل من الاستيراد
