خاص وعاجل: مفاجآت صادمة في أزمة طلاق كريم محمود عبد العزيز وآن الرفاعي.. ولغز خطافة الرجالة التي أشعلت نيران الخلافات

شهدت أزمة انفصال الفنان كريم محمود عبد العزيز عن زوجته آن الرفاعي تطورات جديدة أثارت جدلاً واسعًا على السوشيال ميديا ووسائل الإعلام، بعد تصريحات صادمة أدلى بها المحامي حسن أبو هيف، وكيل آن الرفاعي، التي كشفت تفاصيل غامضة حول الوضع القانوني للعلاقة بين الطرفين.

وفقًا لما أكده أبو هيف، فإن موكلته ما تزال على ذمة زوجها رسميًا، ولم تتلقَ أي إخطار قانوني بالطلاق، بينما فوجئت بإعلان الانفصال عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في خطوة اعتبرها المحامي غير قانونية وتفتقد لأي أساس شرعي.

- Advertisement -

وأضاف المحامي أن الخلافات بين الطرفين بدأت منذ يوليو الماضي، حين غادر كريم منزل الزوجية مبررًا الأمر بالحاجة إلى “هدنة”، قبل أن تعود الأزمة مجددًا بإعلانه الطلاق الغيابي عبر السوشيال ميديا، دون أي ورقة طلاق رسمية أو إخطار من مأذون شرعي.

رد آن الرفاعي على إعلان الطلاق

من جانبها، أكدت آن الرفاعي عبر حسابها على “إنستجرام”:

> “الحمد لله على كل شيء.. التزمت الصمت كثيرًا حفاظًا على بيتي وأسرتي، وتم إبلاغي بالطلاق من خلال ستوري على إنستجرام بعد 14 سنة زواج دون ورقة طلاق أو إخطار من مأذون… شكرًا على التقدير والاحترام”.

تصريحات آن أكدت حيرتها وغضبها المكتوم، وسط تعاطف واسع من جمهورها وعدد من نجوم الوسط الفني، الذين أعربوا عن صدمتهم من طريقة إعلان الانفصال.

لغز “خطافة الرجالة” وتأثيره على العلاقة

ترددت أنباء تشير إلى أن خلافات كريم وآن لم تكن تقليدية فقط، بل ساهمت تدخلات فنانة شهيرة تُعرف بجاذبيتها للرجال في تصعيد الأزمة، وفق ما تناقلته مصادر مقربة من الوسط الفني.
ويعتقد المتابعون أن هذه الأجواء المضطربة كانت من عوامل تفاقم التباعد بين الطرفين، ما أدى إلى الإعلان المفاجئ للانفصال، وسط تساؤلات واسعة حول صحة هذه الأنباء وتأثيرها على العلاقة الزوجية الطويلة.

مصير العلاقة بين الطرفين

تثير تصريحات المحامي وآن الرفاعي حالة من الجدل والتساؤل حول مصير العلاقة القانونية بينهما، خاصة مع غياب أي توضيح رسمي من كريم محمود عبد العزيز بشأن الإجراءات القانونية لاستكمال الطلاق، وسط متابعة دقيقة من الجمهور ووسائل الإعلام لمزيد من التطورات.