محمد مصطفى لطفي .. صاحب “مبادرة احلم” يلقي تأييدا غير مسبوقا في سباق انتخابات مجلس الشيوخ بمحافظة الشرقية

أثار ترشيح حزب مستقبل وطن للمهندس محمد مصطفى لطفي لانتخابات مجلس الشيوخ بنظام الفردي بمحافظة الشرقية حالة من الارتياح بين أبناء الدائرة حيث لقي تأييدا غير مسبوقا بمجرد إعلان الترشح بسبب خدماته لأبناء المحافظة .

ويعد لطفي واحدًا من الكوادر الحزبية البارزة في “مستقبل وطن”، ويتمتع بسجل من العمل العام والخدمي، الأمر الذي دفع الحزب لترشيحه في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 ضمن استراتيجيته الهادفة إلى دعم الكفاءات في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.

- Advertisement -

وكان محمد مصطفى لطفي قد تقدم بأوراق ترشحه على النظام الفردي في أول أيام فتح باب الترشح لانتخابات مجلس الشيوخ 2025، وحصل على رمز انتخابي “الكتاب”، ويحمل الرقم (2).

ركز مرشح حزب مستقبل وطن، المهندس محمد مصطفى لطفي، في النظام الفردي بمحافظة الشرقية، على تطوير البنية التحتية في برنامجه لانتخابات مجلس الشيوخ 2025.

ووضع “مصطفى” تطوير البنية التحتية ضمن برنامجه الانتخابي لمجلس الشيوخ 2025 عن طريق التالي:

الضغط لسرعة الانتهاء من مشروعات الصرف الصحي ومياه الشرب.
إعادة تأهيل الطرق المتهالكة التي تهدد سلامة المواطنين.
توصيل الغاز الطبيعي لجميع مناطق الدائرة تدريجيًا.

وأطلق المهندس محمد مصطفى لطفي رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات هيلثي، مؤخراً مبادرة احلم المرحلة الثانية للمبادرة التي أطلقها بتوجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسي.

وكان المهندس محمد مصطفى لطفي قد أطلق المرحلة الأولى من مبادرة احلم في ديسمبر 2023 بهدف تشجيع صغار المزارعين والمربين في محافظة الشرقية لتربية الأبقار المحسنة وراثياً عالية الإنتاجية لتحسين سلالات الماشية تحسين مستوى معيشة سكان الريف.

واعتاد محمد مصطفى لطفي، على تقديم الخدمات الإنسانية لأهالي الشرقية، حيث أعلن في نهاية مايو الماضي عن بدء أعمال إنشاء مركز “الحاج مصطفى لطفي” الخيري بقرية التلين، لتقديم خدمات طبية شاملة ومجانية لأهالي القرية والقرى المجاورة.

وأكد المرشح عن حزب مستقبل الوطن، أن مشروع مركز “الحاج مصطفى لطفي” الخيري بقرية التلين؛ يُعد حلماً طال انتظاره، يسعى من خلاله لرد الجميل إلى أهله وأحبابه، وتخليداً لذكرى والده الراحل، الذي يحمل المركز اسمه.

ولفت “مصطفى”، إلى أنه سيكون بمثابة “بيت للجميع”، يُعنى بتوفير رعاية صحية كريمة تليق بكبار السن والأطفال، بالفقراء قبل الأغنياء، مؤكداً أن العمل الخيري واجب إنساني يشعر بالمسؤولية تجاه تحقيقه.